يوقظ اللعب بكل أشكاله الطفولة في كل شخص. قد يعتبر البعض أن اللعب أمر ثانوي في الحياة، لكن في الواقع تأثيره ينطوي على تشكيل الحياة بتفاصيلها. فلطالما انتقلت ألعاب من جيل إلى آخر، وحملت في طياتها كثيراً من المرح والتفاعل والتعلم وتنمية المهارات.
.يقول غاري لانغدريث، الرائد في العلاج النفسي باللعب “الطيور تطير والأسماك تسبح والأطفال يلعبون”.